Influenza A (H3N2) viruses still circulate today. فيروسات إنفلونزا أي (إتش3إن2) ما زالت موجودة إلى اليوم.
Influenza A tested positive, but the Marburg virus didn't have time to incubate. لقد أتى إختبارُ الإنفلونزا إيجابيّاً ولكنَّ "فيروس ماربورغ" لم ينل فترةَ حضانةٍ كافية
Wild aquatic birds are the natural hosts for a large variety of influenza A viruses. الطيور البرية هي المضيّف الطبيعي لكلّ الأنواع الفرعية من فيروس إنفلونزا أي.
In 2010, a study was realized to determine which host-cell factors are necessary for the entry and replication of Influenza A virus. وفي عام 2010، توصلت دراسة إلى تحديد العوامل المضيفة للخلايا الضرورية لدخول ونسخ فيروس الإنفلونزا أ.
Influenza A may be treated with rimantadine or amantadine, while influenza A or B may be treated with oseltamivir, zanamivir or peramivir. يمكن علاج فيروس الإنفلونزا أ بواسطة ريمانتادين أو أمانتادين أما فيروسي الإنفلونزا أ والإنفلونزا ب فيمكن علاجهما بواسطة أوسيلتاميفير أو زاناميفير أو بيراميفير.
Influenza A may be treated with rimantadine or amantadine, while influenza A or B may be treated with oseltamivir, zanamivir or peramivir. يمكن علاج فيروس الإنفلونزا أ بواسطة ريمانتادين أو أمانتادين أما فيروسي الإنفلونزا أ والإنفلونزا ب فيمكن علاجهما بواسطة أوسيلتاميفير أو زاناميفير أو بيراميفير.
As of 11 November 2009, there were 172 cases of influenza A (H1N1) confirmed, in Harjumaa, Tartumaa, Viljandimaa, Võrumaa, Ida-Virumaa and Lääne-Virumaa. اعتبارا من 11 نوفمبر 2009، كان هناك 172 حالة مصابة بمرض اأنفلونزا الخنازير تم تأكيدها في مقاطعة هاريو تارتوما وفيلجانديما وفوروما وإيدا-فيروما ولاين-فيروما.
The 1918 flu pandemic, which lasted until 1919, was a category 5 influenza pandemic caused by an unusually severe and deadly influenza A virus. جائحة انفلونزا عام 1918 المعروفة باسم الانفلونزا الأسبانية صنفت كجائحة من الفئة 5 ونجمت عن فيروس انفلونزا أ قاتل وحاد بشكل غير معتاد.
In a few experiments, this certain antiviral protein defended cells from viruses such as influenza (including influenza A virus subtype H1N1), West Nile virus, dengue virus, and HIV-1. وفي عدد قليل من التجارب، دافع هذا البروتين المضاد للفيروسات عن مجموعة معينة من الخلايا من هجوم الفيروسات مثل الأنفلونزا (بما في ذلك إنفلونزا إتش 1 إن 1 من سلالة فايروس الانفلونزا أ )، فيروس غرب النيل، فيروس حمى الضنك، وفايروس نقص المناعة 1 .